لقد شاهدنا جميع العروض والأفلام مثل ليمتلس وكانت متحمسة لامكانيه المخدرات التي من شانها ان تفتح جزءا من عقولنا اننا عاجزون عن الوصول إلى منطقتنا. كانت هذه الأشياء من الأحلام – لتكون قادره علي تحقيق العظمة الاكاديميه وراء قدراتنا الطبيعية – حتى وقت قريب. ويجري تسويق فكره "العقاقير الذكية" في مجتمعنا كوسيلة لتحقيق هذا المفتاح المراوغ لبقية طاقتنا العقلية ، ولكن كان هناك بعض الشك حول القدرات الفعلية لهذه الادويه. هل يمكنهم فعلا ما يدعون انهم يستطيعون ؟ أو انها مجرد خيال آخر رائعه التي انشاتها هوليوود ؟
كيف يمكنك التفريق بين أنواع المخدرات ؟
الحقيقة حول العقاقير الذكية
محاولة التفريق بين كل هذه الادويه في السوق هو الحصول علي صعبه جدا – وهنا لماذا. يتم تعريف العقاقير الذكية بأنها الادويه
التي من المفترض ان تكون قادره علي تحسين التعلم, التركيز, الذاكرة, وغيرها من الوظائف المعرفية.
الادويه الذكية الأكثر شيوعا التي ربما كنت قد سمعت من اديرال (تستخدم للمرضي الذين يعانون من ) و مودافينيل (تستخدم للمرضي الذين يعانون من اضطرابات النوم مثل الأرق). وكانت هذه الادويه تستخدم أصلا لعلاج الاضطرابات في المرضي الذين يعانون من صعوبة في العمل بشكل مثمر في المجتمع. ومع ذلك ، من خلال استخدامها ، "اكتشف" ان لديهم فوائد أخرى ، علي الرغم من ان معظم هذه الاكتشافات المفترضة لم يتم دعمها من قبل البحوث. هنا حيث الأشياء يمكن ان تصبح مربكه. وتعرف Nootropics كاي ماده يمكن ان تحسن صحة الدماغ دون التسبب في ضرر. قبل ذلك ، كان يستخدم لوصف المواد الطبيعية. الآن, ومع ذلك, يتم استخدامه لوصف اي الدماغ تعزيز المخدرات في السوق – وبما ان المصطلح لا ينظم هذا لا يعني انهم بالضرورة أمنه. ولسوء الحظ ، ليس الكثيرون علي علم بذلك.
 |
الحقيقة حول العقاقير الذكية
هل يعملون ؟
بقدر ما يمكن للجميع ان يقول حتى الآن ، وهذه الادويه لا تعمل. يبدو ان هذه العقاقير الذكية ليست قدره لا يصدق تعزيز المكملات الغذائية كنا نظن انها كانت. في الواقع ، يبدو انها موازيه الفيلم لا حدود لها أكثر مما كنا قد أدركت. ويبدو ان بعض الناس الذين استخدموا هذه الادويه (وخاصه الادويه التي كانت تهدف في الأصل إلى ان تكون الادويه ADHD) تشكل التحمل والحاجة إلى اتخاذ المزيد والمزيد من المخدرات لتحقيق عاليه الفكرية التي تم مطارده. بالاضافه إلى ذلك, ويبدو ان هؤلاء الناس أيضا لتشكيل الإدمان علي المخدرات وأصبحت تعتمد عليها – بالتاكيد ليست خصائص هيمنة الدماغ كله. لقد كان لديهم أيضا بعض الآثار الجانبية غير المتوقعة الأخرى. ويبدو ان أولئك الذين اختاروا مودافينيل بدلا من الادويه ADHD تعاني من الأرق كاثر جانبي – تماما فيما يتعلق بالنظر إلى ان هذا الدواء كان يهدف إلى مساعده المرضي المصابين باضطرابات النوم. في حين ان العديد من الذين يستخدمون المخدرات نري هذا كفائدة من الملحق, انها في الواقع ضاره جدا. النوم ضروري لإعطاء دماغك الباقي الذي يحتاجه للتعافي بالبالكامل. بدون ذلك ، كنت اقل بكثير من المرجح ان تعمل بكامل طاقتك وأكثر عرضه للمرض بكثير.
وعموما ، يبدو ان هناك الكثير من المخاطر التي ينطوي عليها تناول هذه الادويه للتوصية بها للجمهور. إذا كنت تبحث عن طرق لزيادة إنتاجيه الدماغ ، حاول العثور علي حل أكثر طبيعيه بدلا من ذلك.
